عدد رقم 5 لسنة 2011
أعداد سابقة سنة:   عدد رقم:
 
    أرسل المقالة لصديق   أضف المقالة للمفضلة Share
قَيِّم نفسك هل تُحسن استغلال وقتك؟  

أ‌. كم ساعة في يومك تُقضى في النوم والراحة (عدم فعل شيء) في الأيام العادية؟
1. أكثر من 10 ساعات    2. 8- 10 ساعات        3. أقل من 8 ساعات



ب‌. كم من الوقت تعطيه للرفاهية والمتعة النفسية (لعب – تلفزيون – إنترنت – فسح – facebook- أخرى)؟
1. أكثر من 3 ساعات                        2. من 2- 3 ساعات              3. أقل من ساعتين

ت‌. ما هو تقييمك للوقت الذي تقضيه في عملك الزمني الإضافي والاختياري الذي تعمله بغرض تحقيق المزيد من المكسب؟
1. أكثر من اللازم (طمع)              2. يمكن أن يقل عن هذا أو يحتاج أن يزداد قليلاً            3. مناسب وضروري

ث‌. ما هي الأولوية الأولى التي تمارسها في يوم الإجازة الأسبوعي؟

1. النوم والراحة.    2. الاستمتاع والترفيه وتعويض تعب الأسبوع.      3. محاولة الاستفادة به جسديًا ونفسيًا وروحيًا.


ج‌. في تقييمك لنفسك, هل تحرص أن تعطي وقتًا كافيًا للشركة الفردية مع الرب؟
1. لا                                      2. إلى حدٍ ما                                       3. نعم

ح‌. هل تشعر أنك تتمم المكتوب (مكثرين في عمل الرب كل حين) مقدمًا أقصى وقت يمكن أن تقدمه للرب في ضوء ظروفك الاجتماعية الحالية؟
1. لا                                      2. إلى حدٍ ما                                       3. نعم

خ‌. ما هو تقييمك لحضورك الاجتماعات؟
1. قليل جدًا.      2. أحضر لكن ليس بانتظام (كلما سمحت الظروف).          3. أجتهد أن أخصص وقتًا ثابتًا لحضور الاجتماعات.

د‌. هل يمكن أن يكون عندك وقت فراغ تشعر بأنك لا تستفيد به أثناء وقت الاجتماع ولا تذهب إلى الاجتماع؟
1. كثيرًا ما يحدث هذا.                 2. في بعض الأحيان عندما أكون ضعيفًا روحيًا.          3. نادرًا ما يحدث هذا.

ذ‌. متى كانت آخر مرة أنهيت فيها قراءة كتاب روحي أو علمي أو ثقافي كنت غير ملزم بقراءته؟
1. لا أذكر                           2. منذ أكثر من شهر                           3. خلال الشهر الأخير

ر‌. هل تقضي وقتًا كافيًا في الصلاة شاعرًا أن هذا الأمر يثري الحياة كلها ويعطيها معنى وقيمة؟
1. لا, قليل جدًا.        2. أشارك في اجتماعات الصلاة أحيانًا        3. نعم لي فرص صلاة شخصية بالإضافة إلى اجتماعات الصلاة.

ز‌. بصفةٍ عامة هل تعتقد أن عندك وقت فراغ كبير؟
1. نعم       2. إلى حدٍ ما – أحيانًا        3. لا (عندي دائمًا ما يشغل وقتي)


س‌. كيف تتصرف عندما يكون عندك وقت فراغ؟
1. غالبًا يضيع في أشياء غير مفيدة.       2. أحيانًا أستفيد به.        3. دائمًا أجتهد أن يكون عندي أشياء أتممها في أي وقت فراغ أجده.


ش‌. كيف تتصرف (رد فعلك الأول) عندما تضغط عليك الظروف فيقل الوقت المتاح الذي اعتدت عليه؟
1. تقلل من وقت شركتك الفردية مع الرب.    2. تقلل من وقت حضور الاجتماعات وخدمتك للرب.   3. تقلل من وقت راحتك ورفاهي 

ص‌. هل أنت شخص ملتزم بمواعيدك بصفة عامة (ولا سيما مواعيد الاجتماعات)؟
1. ألتزم فقط في المواعيد الملحة والهامة.  2.أحاول الالتزام في كل المواعيد لكن كثيرًا ما أفشل.  3.بشكل عام أستطيع أن أقول إني ملتزم في مواعيدي.


ض‌. هل يمكن أن يكون عندك وقت وعليك مسؤولية لكن لا تتحرك لعملها بسبب التكاسل؟
1. كثيرًا ما يحدث هذا – لا أؤدي المسئوليات إلا عندما تصبح ضرورية وملحة.
2. أحاول أن أدرب نفسي على الاجتهاد وإتمام المسئوليات مبكرًا لكن كثيرًا ما أفشل.
3. نادرًا ما يحدث هذا عندما أكون مجهدًا و مرهقًا جدًا.

ط‌. ما هو تقييمك لمدى كفاية الوقت الذي تقضيه مع عائلتك؟
1. قليل جدًا (أقل من اللازم).               2. أكثر من اللازم.                    3. وقت كافي ومناسب.

ظ‌. كم تعطي من الوقت للزيارات (عائلية واجتماعية وفي إطار الخدمة)؟
1. قليل جدًا (أقل من اللازم).               2. أكثر من اللازم.                    3. وقت كافي ومناسب.

ع‌. ما هو تقييمك لوقفات الحديث مع الإخوة والأخوات والشبان والشابات بعد الاجتماعات؟
1. لا أهتم بهذا الأمر وأمضى مباشرة بعد الاجتماع – أو - كثيرًا ما يكون سبب تضييع وقت كبير لي فيما لا يفيد.
2. في بعض المرات يكون هذا الوقت سبب بركة لي (وقفات هادفة) لكن في أحيان أخرى أشعر بأنه مضيعة للوقت.
3. في معظم المرات أجتهد أن يكون هذا الوقت سبب بركة لي وللآخرين بمعرفة الأخبار وتقديم التشجيع ومشاركة المودة الأخوية.

غ‌. ما تقييمك لاستغلالك لوقتك في وسائل المواصلات (خاصة إذا كانت تستمر لساعات)؟
1. يضيع تمامًا
2. أحيانًا تكون الفرصة مواتية لاستغلاله (بالصدفة)
3. أجتهد أن أستفيد بهذا الوقت في القراءة أو إجراء أحاديث هادفة أو الصلاة أو ....إلخ.

ف‌. في المرات التي شعرت فيها بأن الوقت تم استغلاله على أحسن ما يكون – ماذا كان السبب؟
1. الإلحاح والضرورة.                          2. الصدفة.                          3. الاجتهاد في تنظيم الوقت.

ق‌. هل تحرص على أن تأخذ وقتًا كافيًا قدام الرب قبل النزول للعمل أو الكلية مهما كان ذلك مبكرًا؟
1. لا – أشعر أن هذا تزمتًا لا داعي منه وأكتفي بالصلاة في الطريق.
2. اختبرت تأثير ذلك على اليوم كله لكني لا ألتزم به دائمًا (عندي أشواق).
3. أجتهد ألا أحرم نفسي من هذه البركة أبدًا.

ك‌. هل تهتم بأن توفر وقتًا في نهاية اليوم لمراجعة اليوم؟
1. لا أشعر بأهمية الأمر.
2. أحيانًا أفعل هذا عندما أقلق وعندما يكون هناك أحداث كبيرة خلال اليوم.
3. دائمًا أعطى هذا الأمر وقتًا كافيًا.

ل‌. هل تهتم بأن تنظم وقتك؟
1. أترك الأمور لتسير بتلقائية.
2. أفعل هذا في الأيام المزدحمة بمسؤوليات كثيرة.
3. أهتم بهذا في الأيام المزدحمة وأهتم به أكثر في الأيام التي فيها أوقات فراغ كبيرة.

م‌. هل تعتقد أن عندك هدفًا واضحًا (رؤية كبيرة) لحياتك تسعى إليه؟
1. لا, في الواقع أعيش الحياة كيفما أتفق.
2. مرحليًا يسيطر على أدائي غرض معين أصل إليه ثم أقف فترة ويتكرر الأمر على مراحل.
3. نعم عندي هدف واضح أعيش فيه ولأجله.

   من فضلك في النهاية احسب مجموع درجاتك في الأسئلة السابقة 1. = 1, 2. = 2, 3. = 3 :

إن كان مجموع درجاتك 60- 72 من فضلك تأكد من أمانتك في إجابة الأسئلة السابقة؛ و إن تأكدت من أمانتك اشكر الرب واطلب منه الحفظ لمزيد من الأمانة في تنظيم الوقت واستغلاله على أفضل ما يكون لمجده.

إن كان مجموع درجاتك 25- 60 فالحقيقة أنك لا تستخدم وزنة وقتك وعمرك وحياتك أفضل استخدام يريده الرب منك, ومازال الله يتوقع منك أمانة أكثر في وكالتك على هذه الوزنة – أشجعك على القرب منه و أخذ بعض القرارات الجادة من أجل استثمار أفضل للحياة لرضاه ومجده.

إن كان مجموع درجاتك أقل من 25 – أعتقد أنك تحتاج إلى وقفة حقيقية مع نفسك – الحياة أقصر وأغلى من أن تنفقها بهذا الاستهتار.
من فضلك أيضًا أرجو أن تتوقف عند الأسئلة التي كانت إجابتها 1. لأنها تمثل أسوأ استخدام للوقت لتراجع نفسك فيها وتتوب عن أدائك في هذه الجزئيات طالبًا نعمة من الرب لكي يغير هذا الأمر.
                                                                                                                                              

© جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة - كنائس الأخوة بجمهورية مصر العربية
للإقتراحات والآراء بخصوص موقعنا على الأنترنت راسلنا على webmaster@rshabab.com