عندما أعطى الرب لموسى الدليل العملي أنه مُرسَل من إله آبائهم، الدليل المتمثل في تحويل العصا إلى حية والعكس، ثم بإدخال يد موسى إلى عبه وصيرورتها برصاء ثم عودتها يد طبيعية مثل جسده، ثم إلقاء ماء النهر على اليابسة فيصير دماً، فبعد أن دعم الله عبده موسى بأوراق اعتماده لدى الشعب (خر 1:4 ـ 9) نجد موسى يقول للرب، بعد كل هذا:
(يتبع)